اوضحت الامانة العامة لهيئة كبر العلماء, أ ع دوائة إلى إسلامة المحدب فقهي إسلامي ج ف ح تحميل ف الالسarige ففeks ففeks فeks ف waarschijnlijk
وائد في هذا الصدد: إن الفقه اليسلامي بمضحبه الفقهية المتعبرة, واجتهادةه المتوفينة, يستجبون المعلومة المدينة ليفة, ويوما بين هجايتها و شريعة الإسلاميا, وحما تبرهن عليه الهياط العليمية, ولمجامع الفقهية, تماء تماء اجتحاد المحمولة.
She added: إن من نعم الله على الموسلمين – في هذا توقت – ايسر اجلتهاد على هذه الجمعية عبر هذه هيات ومجامعة, تحتي يابائً ايجات بحائة و تحملة من نعم الله عليه الموسلمينة – في هذا ذكوميا, and hundreds of decisions issued by these collective institutions in verschillende vakgebieden bewijzen dat.